بدأ الخناق يضيق حول أعناق الكهنة.
كيف تجمع بين (الوباء جند من جنود الله) وبين (من مات بسبب كورونا فهو شهيد) اذا كان الوباء جند من جنود الله ويقتل المؤمنين ليكونوا شهداء،فهل يمكن اعتبارهم قتلوا بنيران صديقة؟ هل جنود مرسلين من الله لا يرون يخطؤون الى هذا الحد؟ ،بما انهم جاؤوا لمحاربة الظالمين ولكنهم اخطؤوا فقتلوا حتى الابرياء (الشهداء)؟ كيف وصل الانسان الذي لم يؤتى من العلم الا قليلا الى اسلحة ذكية تقتل بدقة المستهدفين فيما جند الله لا يفرقون بين الصديق والعدو،كيف يصيبون المؤمن والكافر بنفس الطريقة،كيف يقتلون الأطفال الابرياء؟
كيف للصين ان تنتصر على جند الله بهذه السرعة،وفي ظرف وجيز كيف يجد الكفار لقاحات توقف جند الله وهجومهم؟ اليس هذا انتقاص من قدرة الله؟
كيف تجمع بين ان الوباء جند من جنود الله ،وبين ومن احياها(النفس) كانما احيى الناس جميعا؟ لماذا تتداوى وتلقح ضد جند الله؟ اليس هذا دعوة لقتل الناس لان التلقيح هو محاربة لله بمحاربة جنوده؟ وان الاطباء بالمقابل هم جند الشيطان لأنهم هم من يقفون في الجبهة الاولى ضد الوباء(جند الله) ؟ ماهذا التخبط والعجز والخرافات التي قبرها التاريخ والعلم في القرون الوسطى؟ جند الله هم من ينقدون الارواح وليس من يقتلون الناس،والاوبئة لها علمائها ولا علاقة لهم بالكهنة،لست خريج طب او صيدلة لتتحدث عن الاوبئة ،لو كان علماء الكفار بهذا الجهل وتعشعش في عقولهم خرافات الكهنوت لمنعوا اللقاحات والادوية عن المختلفين عنهم في المعتقد ولفنى نصف العالم.
هل الوباء الذي اقفل الكعبة جند من جنود الله؟
هل منع اقامة الصلوات في المساجد في كل العالم الاسلامي مهمة جند الله؟
هل منع الناس من ارزاقهم،من صلة الرحم؟ من قوت يومهم خاصة الفقراء من اهداف جند الله؟
العالم والعلم الحديث جعل من خرافات الكهنة أضحوكة،تخلى عنها الغرب في القرون الوسطى،وتطور وسائل الاتصال جعل العالم يعرف تفاصيل الوباء دقيقة بدقيقة،وان من التزم بتعليمات العلم يحافظ على حياته،لكن من لا زال يقاد كالقطيع من امثالكم نظرا لتفشي الجهل والامية،يلقي بنفسه الى التهلكة،اكيد انك تأخذ كل الاحتياطات وتهذي في تصريحاتك،كما كنت تدعو الشباب للجهاد وقلت عن نفسك انك جبان،فزمن الاوبئة لا مكان فيه للجبناء،لو تحررت عقول الناس من الكهنوت المتخلف،وصرف ما يصرف على الاضرحة والزوايا،وتفريخ امثالك،وصرفت الاموال على التعليم الجيد والبحث العلمي لراينا ما رايناه في الصين التي انقذت مآت ملايين مواطنيها في اسابيع،فيما لم نرى كاهنا واحدا أنقذ حياة شخص واحد،والانكى من ذلك هو انك تدافع عن وباء وترفعه من مرتبة المضار على خلق الله،الى مرتبة القداسة لتجعله من جنود الله،وهذا ارقى انواع الجهل والخبث والانحطاط.
كيف تجمع بين (الوباء جند من جنود الله) وبين (من مات بسبب كورونا فهو شهيد) اذا كان الوباء جند من جنود الله ويقتل المؤمنين ليكونوا شهداء،فهل يمكن اعتبارهم قتلوا بنيران صديقة؟ هل جنود مرسلين من الله لا يرون يخطؤون الى هذا الحد؟ ،بما انهم جاؤوا لمحاربة الظالمين ولكنهم اخطؤوا فقتلوا حتى الابرياء (الشهداء)؟ كيف وصل الانسان الذي لم يؤتى من العلم الا قليلا الى اسلحة ذكية تقتل بدقة المستهدفين فيما جند الله لا يفرقون بين الصديق والعدو،كيف يصيبون المؤمن والكافر بنفس الطريقة،كيف يقتلون الأطفال الابرياء؟
كيف للصين ان تنتصر على جند الله بهذه السرعة،وفي ظرف وجيز كيف يجد الكفار لقاحات توقف جند الله وهجومهم؟ اليس هذا انتقاص من قدرة الله؟
كيف تجمع بين ان الوباء جند من جنود الله ،وبين ومن احياها(النفس) كانما احيى الناس جميعا؟ لماذا تتداوى وتلقح ضد جند الله؟ اليس هذا دعوة لقتل الناس لان التلقيح هو محاربة لله بمحاربة جنوده؟ وان الاطباء بالمقابل هم جند الشيطان لأنهم هم من يقفون في الجبهة الاولى ضد الوباء(جند الله) ؟ ماهذا التخبط والعجز والخرافات التي قبرها التاريخ والعلم في القرون الوسطى؟ جند الله هم من ينقدون الارواح وليس من يقتلون الناس،والاوبئة لها علمائها ولا علاقة لهم بالكهنة،لست خريج طب او صيدلة لتتحدث عن الاوبئة ،لو كان علماء الكفار بهذا الجهل وتعشعش في عقولهم خرافات الكهنوت لمنعوا اللقاحات والادوية عن المختلفين عنهم في المعتقد ولفنى نصف العالم.
هل الوباء الذي اقفل الكعبة جند من جنود الله؟
هل منع اقامة الصلوات في المساجد في كل العالم الاسلامي مهمة جند الله؟
هل منع الناس من ارزاقهم،من صلة الرحم؟ من قوت يومهم خاصة الفقراء من اهداف جند الله؟
العالم والعلم الحديث جعل من خرافات الكهنة أضحوكة،تخلى عنها الغرب في القرون الوسطى،وتطور وسائل الاتصال جعل العالم يعرف تفاصيل الوباء دقيقة بدقيقة،وان من التزم بتعليمات العلم يحافظ على حياته،لكن من لا زال يقاد كالقطيع من امثالكم نظرا لتفشي الجهل والامية،يلقي بنفسه الى التهلكة،اكيد انك تأخذ كل الاحتياطات وتهذي في تصريحاتك،كما كنت تدعو الشباب للجهاد وقلت عن نفسك انك جبان،فزمن الاوبئة لا مكان فيه للجبناء،لو تحررت عقول الناس من الكهنوت المتخلف،وصرف ما يصرف على الاضرحة والزوايا،وتفريخ امثالك،وصرفت الاموال على التعليم الجيد والبحث العلمي لراينا ما رايناه في الصين التي انقذت مآت ملايين مواطنيها في اسابيع،فيما لم نرى كاهنا واحدا أنقذ حياة شخص واحد،والانكى من ذلك هو انك تدافع عن وباء وترفعه من مرتبة المضار على خلق الله،الى مرتبة القداسة لتجعله من جنود الله،وهذا ارقى انواع الجهل والخبث والانحطاط.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق